في آحد ليآلي الزفآف
كآنت العروس في مقتبل العمر
تزينهآ آخلآقهآ قبل خلقهآ ,, فكآنت ,,
زآهده في الدنيآ غير مبآليه فيهآ وبشهوآتهآ ,,
تسعى ـآ لدآر آلآخره وتعمل من آجلهآ ,,
[color=red]وفي وقتّ آنتهآئهآ ,, من المكيآج آذ بهآ ,,
ذكرت ,, بآنهآ قد بطلت آلوضوء فآرآدت الوضوء ,,
لكن وآلدتهآ آصرت آلآ تتوضأ لآن ذلك ..
سيفسد المكيآج ,, ولكن الفتآة آكدت آيضآ ,,
بأن الصلآة آهم من ذلكــ كله وبين
هذآ وذآكـ ,, آذ بآلفتآ’ة تؤكد لوآلدتهآ ,,
بأنهآ ,, ستصلي فرضهآ فهي ليست مبآليه
بوضع المكيآج آم لآ وآنه لآ بأس بظهورهآ ..
لآقربآهآ بدون مكيآج[/
color]
ولكن آصرآر وآلدتهآ يزدآد وتحدثهآ ,,
بآنهآ .. ليلة بآلعمر ولن تعود بعد ذلك ويجب آن تظهر بأحسن مآيكون ..
وآن تتألق فهي ,, من آسآسيآت ذلك الزفآف ..
وذكرت بآن الزفآف لن يطول كلآهآ تلك سآعتآن على ـآ الاقل
(فذلك الزفآف من الظرآز التقليدي)
آجآبت الفتآة وهي تحدق لآمهآ بعينآن تملآئهمآ ,,
الططآعه والآيمآن بآلله وتقول لهآ لآطآعه لمخلوق
في معصيه الخآلق ~ ,,
آذ بوآلدتهآ تُصدم بردهآ ذهبت الفتآة مسرعه وملبيه
للوضوء والصلآة لرب العبآد ,, منآجيه له ,,
وشآكره له ,, فبدآت بصلآتهآ ,, آذ بهآ خآشعه ,,
وإذ بهآ تسجد لله,, القدير ,, فآطآلت السججود ,,
ذهبت الوآلدة لفتآتهآ ,, لآنهآ تسرعهآ فوقت زفتهآ حآن
آذ بهآ ,,
,, ترى ـآ فتآتهآ ,, قد ودعت الدنيآ بآحسن مآيكون
بتقوى ـآ <لقد كآن ذلك ,, يومهآ وكآن عزرآفيل بقربهآ,,
كآن سيآخذ روحهآ بهذآ اليوم ,, سوآء آطآعت وآلدتهآ آم لآ
آلله آكبر ,, مآ آجمل ,, آن تغيب عن هذه الدنيآ ,,
على ـآ ذكره وشكره ,, تسبيحآ وتهليلآ لرب العبآد
اللهم لآتقبض روحي من هذه الدنيآ حتى ـآ ترضى ـآ عني ~
منقوش لعنونكم }~